توقعات برج الثور ١٨-٢-٢٠٢١ بالتفصيل

توقعات برج الثور ١٨-٢-٢٠٢١ بالتفصيل .. الثور هو العلامة الثانية للأبراج الاثني عشر، وتبدأ القصة من 20 أبريل إلى 20 مايو. الأشخاص الذين ولدوا في برج الثور لديهم شخصيات قوية ولديهم آراء صعبة يصعب تغييرها أحيانًا وهم أناس أنانيون للغاية.

 

توقعات برج الثور ١٨-٢-٢٠٢١ في العمل

سيصبح الأشخاص الذين ولدوا في برج الثور في عام 2021 أكثر حيوية ونشاطًا، وسيتوسعون في المجال المهني، ويكتسبون خبرات وطاقات جديدة، ويشاهدون أنشطة مثمرة وفعالة، ويجدون العديد من فرص العمل المناسبة ولديهم الوقت المناسب لتطوير مهاراتهم في أي مجال.

يبدأ الأشخاص المولودون في برج الثور في إعادة النظر في بعض استراتيجيات وأهداف العمل عندما يزداد سقف طموحاتهم ويجدون الدعم الكافي لتحقيق آمالهم وأهدافهم في منطقة العمل ويمكنهم كسب ثقة ودعم رؤسائهم في العمل على العديد المهام والعمل القيادي.

تنطلق في الشهر الاول واثقا مع افكار واضحة ومشاريع مدروسة فتكون على موعد مع النجاح والتقدم دون ادنى شك. الكواكب في برج الجدي الصديق الشمس عطارد والزهرة بالاضافة الى انتقال المريخ الى برجك اعتبارا من تاريخ 7 لينضم الى اورانوس ما يعني ان الحظوظ تضحك لك ومعها الحياة فيقدّمان لك افضل فرص التجديد والتغيير ويشجّعانك على احداث تطوير في حياتك. سوف تشهد لقاءات مفرحة ودعوات متنوّعة مدعوما مكوكب عطارد وزحل ما يجعلك تتعرف تتعرف خلالها على شخصيات جديدة ومواضيع شيّقة تثير فضولك.

توقعات برج الثور ١٨-٢-٢٠٢١ في الحب

 

تتعامل مع قضايا الأسرة دون خوف أو تردد، وتساهم في إحلال السلام وتقريب وجهات النظر. أنت تهتم باهتمامك الحبيب وتضع جانباً اهتماماتك الشخصية لتخصص له المزيد من الوقت والاهتمام. تعيش فترات سعيدة بجانبه، ويمكنك مساعدته في حل مشكلة تتعلق بأسرته أو أحد أقاربه. مواقع الكوكب مناسبة لك لأنها تؤكد على قدراتك البشرية واستعدادك لإظهار التضامن مع من تحب، والذي بدوره سيستجيب لك ويقدم لك الدعم والاهتمام والقلق. أدعوكم للاستفادة من هذا الجو المريح للتخلص من بعض الاتصالات الخارجية، والبقاء مع من تحب لتقريب المسافة بينكم.

إن وجود كوكب الزهرة في القوس جنبًا إلى جنب مع كوكب المشتري، النجم المحظوظ، يغذي أحلامك ويجلب لك ما وراء الواقع لتعيش أحلامًا ومغامرات سعيدة في أكثر العوالم الجديدة إضاءة. جاذبية كبيرة وذروة نجاح في علاقاتك واتصالاتك. لن تمر دون أن تترك أثرا، سواء في حضورك أو في لطفك أو بكلماتك الطيبة.