تفسير وقت الظهيرة في المنام

تفسير وقت الظهيرة في المنام … قد يرمز الحلم بوقت الظهيرة إلى نقطة مهمة في الحياة أو موقف أو مشروع في حياة اليقظة.

قد يعتمد ذلك على أنك في منتصف الطريق من مشروع أو في منتصف الطريق لتحقيق هدف.

 

تفسير وقت الظهيرة في المنام بحسب النابلسي

 

والظهر يدل على ما عليه من ثياب، والظهر يدل على ظاهر البيت أو البلد أو المذهب، وانقسام الظهر يدل على الخوف أو الحزن.

وإذا رأى أن ظهره مكوي بالنار، فهذا يدل على أن ابنه يمسكه بحق الله تعالى، وظهر صاحب سيده.

إذا رأى أن ظهره منحني، فسيضربه نائب.

إذا رأى ظهر صديقه، يدير صديقه وجهه عليه.

وإذا رأى ظهر عدوه فهو واثق من شره.

وإذا رأى عودة زوجته وهي كبيرة في السن، فإن العالم يتولى زمام الأمور، وإذا انتهى النصف، فإنه يطلب شيئًا يمكن أن يكون صعبًا عليه، وإذا كانت صغيرة، فإنه ينتظر الخير، ويبطئها، ويشير الظهر كبار السن.

ومن رأى ثنية في ظهره من الألم، ثم حبس وشيخا، والألم في الظهر يدل على موت الأخ، والظهر رجل يتحول إليه في شؤونه، وهو صاحب الهيبة والمال، ويقال أن الظهر سند أو بطانية أو ثوب.

ومن يرى أنه يحمل عبئًا ثقيلًا على ظهره، فهذا دين كبير، ويقال إن العبء الثقيل أمر سيئ.

ومن رأى ظهره مكسوراً ذهبت قوته وقوته أو هلاكه، والحمل الثقيل على ظهره هم أو الخطيئة.

 

هل هناك فرق بين رؤى الليل ورؤى النهار

السؤال جيد لكثرة الناس الذين سألوا عنه، وكثرة الوهم والخطأ الناجم عن قلة المعرفة فيه، لذلك كثيرا ما تسمع من هنا أو هناك صيغة تتكرر. والحديث الصالح للآخرين يرتفع إلى الخير من أجل نفسه، ويصح للآخر يرتفع إلى الحقيقة من أجله، والحقيقة أن هذا ليس صحيحًا، لذا فإن رؤية اليوم أو رؤية السحر ليست كذلك.

يختلف عن غيره، وقد ثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى رؤى في النهار ورأى رؤى في الليل وأخبر عنه الصحابة وأخبرهم بتفسيره، دعاء الله. وكثيرًا ما يصدر صلى الله عليه وسلم بقوله: “بينما كنت نائمًا أمس”.

أو عرضت كذا وكذا هذه الليلة. وهذا ما فهمه منه في تلك الليلة، وكان ينام في كثير من الأحيان في بيته أو في بيت أحد الصحابة نهارًا، يرى رؤيا مثل رؤياه عندما كان ينام في بيت عبادة بن الصامت مع أم حرام بنت ملحان

فلما رآها مع الذين يهاجمون سبيل الله فقال: أدعو الله أن يجعلني منهم، فقال: ((أنت من الأوائل)) وكان وقت نومه. في اليوم الذي خاطبه به البخاري في صحيح: باب من زار رجلاً قال معهم، وهذا من قال: ما هو النوم عند الظهيرة. Mu’cheet ص 771)