تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل

تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل .. تم تداول العديد من الخبرات حول تخفيف الألم والتخلص من المشاكل نتيجة استخدام الحوالة، ومن أهم تقارير الخبرة حول أهمية الحوالة في حل المشكلات ما يلي: قالت إحدى النساء إنها كانت تعاني من متاعب مالية شديدة، وأنها مترددة لبعض الوقت ولا قوة لها إلا مع الله تعالى. كما أكدت سيدة أخرى أن الله تعالى لم يرزقها بأولاد بعد سنوات عديدة من الزواج، فبعد تجارب عديدة وفشل عمليات كثيرة استمرت في تكرار عروض الزواج واستغفار الله واعتمدت على الله لدخول الحقن المجهري. فاجأ الحمل. وأكدت أخرى أن جسدها عانى من آلام شديدة، لكن الطبيب لم يجد السبب الرئيسي، وظلت المرأة تصلي للفجر في الوقت المحدد وتردد بعض النصب التذكارية بعدها، وقالت ذات مرة إنها لا قوة لها ولا قوة. إلا بالله حتى قادها أحدهم إلى طبيب ممتاز ووصفها بأنها طبية وصالحة.

الحوقلة لتحقيق الامنيات

عند الحديث عن أفضل ومزايا القدرة، بالإضافة إلى تحقيق رغبة مع الله، فإن إحدى مزايا قول “لا حول ولا قوة إلا عند الله” هي الاستجابة لنداء العبد ورغبته تتحقق رضي الله عنه- أنّ رسول الله –صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: “مَن تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ، فَقالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، الحَمْدُ لِلَّهِ، وسُبْحَانَ اللَّهِ، ولَا إلَهَ إلَّا اللَّه، واللَّهُ أَكْبَرُ، ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، ثُمَّ قالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، أَوْ دَعَا، اسْتُجِيبَ له، فإنْ تَوَضَّأَ وصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ“ والله تعالى أعلم

قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله

 

قالت إحدى النساء في تجربتها: “لا حول ولا قوة إلا الله”. كانت تعاني باستمرار من صعوبات اقتصادية ولم تجد أي حلول أو مساعدة من الناس. وبعد أن مكثت مع حقلة عدة أيام، زودها الله بالمال، وخرج همومها، وفتح صدرها، وأنقذه الله تعالى.

قالت امرأة أخرى إنني بدأت العمل الجاد دون قوة، ولا قوة إلا الله، وأنفقت الكثير من المال على ولادة طفل سليم وأصبحت أماً.

ومضت السيدة لتقول إنها ستتحمل كل المحاولات، فكانت تتجه لتكرار أنه لا حول ولا قوة إلا الله ووعد المغفرة، وبارك الله لها أن تحمل في نفس الشهر. قبل الذهاب إلى الحقن المجهري، أنجبت طفلها الأول.