معجزة قول لا حول ولا قوة الا بالله للزواج .. ننشر لكم زوارنا ومتابعي موقع “القلعة” فضل قول لاحول ولا قوة الا بالله للزواج .

حيث هناك الكثير من عمليات البحث حول ذلك والان سنشرح لكم في هذه المقالة معجزة قول لا حول ولا قوة الا بالله للزواج .

معجزة قول لا حول ولا قوة الا بالله للزواج

تأخر الزواج للرجل أو الفتاة من الأمور التي تدخلهم في بعض الصراعات محاولين بلوغ إكتمال الدين

وبدء حياة جديدة مع الزوجة ومن ثم الاولاد وتكوين أسرة خاصة بهم، ولكن بعض الظروف المادية الصعبة للرجال قد تعمل على تأخير سن الزواج

كما أن زيادة نسبة النساء عن الرجال بشكل كبير تجعل بعض الفتيات عُرضة للعنوسة، وهذا يدفعهن للجوء

إلى الله والاستعانة به كونه صاحب القدرة على إتمام الزواج لنا وتذليل كافة الاسباب التي تؤدي لذلك

ومما جاء في قصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله للزواج كما جاءت على لسان المتزوجات كما يلي :

الحوقلة وهي قول لاحول ولاقوة الا بالله لها سحر كبير ومفعول وأثر يدركه كُل من يلتزم بها ويدعو بها في

كافة الموقف التي يمُر بها والصعوبات التي يواجهها وتجربتي أنني كنت أواجه صعوبات في إتمام عملية

الزواج لأن الظروف المادية الخاصة بي كانت صعبة وعليي الكثير من الإلتزامات التي تحول دون زواجي

في السن المفترض للزواج، وسعبت لكل جهدي لتوفير ما يلزم وقررت أن ألجأ إلى الله واستعين به فأكثرت

من قول لاحول ولاقوة الا بالله بنية الزواج

وكنت أكثر من الاستغفار والدعاء في الصلوات بأن ييسر لي الله أمر زواجي، وهو ما تحقق بالفعل حيث

رُزقت بعمل أفضل من القديم، وحصلت على مساعدة زواج من خلال العمل الخاص بي، وتقدمت لإحدى

الفتيات وتم زواجي بحول الله وقوته

اقراء ايضا :-

  • فضل لاحول ولاقوة الا بالله في تحقيق الأمنيات

لا حول ولا قوة إلا بالله

ومن أعظم ما يواجه به الإنسانُ تقلبات الحياة ويحصِّل به الطمأنينة: أن يلجأ إلى خالقه، وأن يلوذ به سبحانه، فإنَّ الأمور كلَّها بيده، وإليه يُرجع الأمر كلُّه.

وسبيل الشخص إلى ذلك: أن يكون لسانه رطباً بذكر الله، وأن يواطئ بذلك قلبه، كما دلَّنا ربنا سبحانه

في قوله: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].

فهذا وصفُ المؤمنين الصادقين المقبلين على الربِّ الكريم، فهم يذكرون الله بألسنتهم متيقنين عظمته متأملين

في آياته، فتستأنس نفوسهم بتوحيد الله فتطمئن، وتطيب أنفسهم وتركن قلوبهم إلى جنب الله، وتسكن عند ذكره وترضى به مولى ونصيراً.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: مما هو كالإجماع بين العلماء بالله وأمره: أن ملازمة ذكر الله دائماً هو أفضل ما شغل العبد به نفسه في الجملة. انتهى.

وإذا كان ذكر الله كلُّه حسناً طيباً مباركاً، فثمة أدعية وأذكار لها مزيد فضل لما جاء به دليلها من هذا التمييز

ومن تلكم الأدعية والأذكار العظيمة: لا حَولَ ولا قُوةَ إلا بالله.

“لا حول ولا قوة إلا بالله” ذكرٌ جميل ودعاء جليل، قليل المبنى عظيم المعنى، فيه التوحيد والإجلال والتوقير

لله تعالى، وفيه التوكل والاستعانة والتفويض لله سبحانه وبحمده، هي كلمة من تحت العرش، وغرس من

غراس الجنة، وباب من أبوابها، وكنز من كنوزها.