ماهو مرض adhd عند الكبار وأعراضه وكيفية الشفاء منه .. يحتسب مرض “ADHD” من الأمراض المتعلقة بالجهاز العصبي والتي كان سببا في فرط الحركة وعدم الإهتمام.

 

ويحتسب مرض “ADHD” أو اختلال فرط الحركة ونقص الحيطة من أهم قلاقِل الإزدهار العصبي شيوعا في الطفولة، غير أن عادةً ما يظل حتى فترة البلوغ، وقد يتكبد الأطفال الكثير من المظاهر والاقترانات له مثل فرط الحركة ونقص الحذر

 

وعدم التمكن من إحكام القبضة على التصرفات الاندفاعية.. نقوم باستعراض وفي السطور التالية كل ما يقتضي أن تعرفه عن مرض “ADHD” وكيفية مداواته لدى الكبار.

 

ماهو مرض adhd عند الكبار وأعراضه وكيفية الشفاء منه

 

هو من القلاقِل التي تصيب الرأس والتي يقع تأثيرها على الحذر، وتسفر عن عدم اتزان فرط الحركة ونقص الحيطة وعدم التمكن من السيطرة على التصرفات، ويحتسب إصطلاح “ADHD” هو دمج بين الإجهاد النفسي في الحذر والإهتمام المصحوب بفرط النشاط، وهو قد يصيب الأطفال والمراهقين وقد يظل حتى مدة البلوغ، والمهم ذكره أن الفرط

 

في الحركة ونقص الحيطة يحتسب واحدة من القلاقِل العقلية التي تصيب الرأس والتي تمثل أكثر شيوعا لدى الأطفال وخصوصا الذكور، ومن الهام اكتشاف ذاك الداء باكرا حتى يشطب الدواء بكيفية جيدة.

 

مظاهر واقترانات مرض “ADHD”

 

عدم التمكن من الإهتمام والانتباه.

يكون ثمة صعوبة في المركز والتنظيم.

التشتت بالمؤثرات الخارجية.

عدم المراعاة بالتفاصيل الأمر الذي يسفر عن حدوث أخطاء.

عدم التذكر المطرد للأنشطة والمهمات اليومية

السفر والتحرك بين المبادرات المتنوعة طوال اليوم دون إنجاز أي منها.

عدم الإنصات إلى الآخرين لدى التحدث برفقتهم.

تجنب المهمات التي تفتقر إلى مجهود عقلي.

عدم التمكن من القٌعود لفترات طويلة دون إنتقل.

التحدث وكثرة الثرثرة.

عدم المساهمة في المبادرات بهدوء.

كثرة الحركة مثل الجري والركض في أي موضع ويعد ذلك العرض خاصا بالأطفال.

الإحساس بالملل سريعا.

كثرة حركة اليدين والقدمين خلال القٌعود.

وجود قلاقِل في السبات.

عدم التمكن من تأدية الواجبات اليومية للأطفال.

العصبية الشرسة لدى التعرض للمواقف المتغايرة.

إبداء التصرف الاندفاعي.

عدم الثقة بالنفس.

الصعوبة في تكوين الصلات الاجتماعية.

البحث عن أساليب للفت الحيطة.

عدم المراعاة بالشكل الخارجي والنظافة الشخصية.

 

اسباب مرض “ADHD”

 

حتى حالا لا يبقى عوامل جلية للمرض غير أن نوهت قليل من الأبحاث حتّى مرض “ADHD” متعلق ببعض الأسباب المتغايرة ومنها الزمان الماضي العائلي للمرض، والتعرض لبعض السحجات طوال الحمل أو الإنجاب أو حتى عقب الأشهُر الأولى من الإنجاب، مثل ندرة الأكسجين خلال الإنجاب وهبوط وزن الوليد، وايضاًً من واحد من الأسباب هي التعرض للسموم ومنها التعرض للرصاص أو الزئبق خلال الحمل.

مضاعفات مرض “ADHD”

 

من مضاعفات الداء لدى الأطفال هي لقاء الفشل في التحصيل العلمي.

التورط في قليل من النكبات المتغايرة ولذا فيما يتعلق للكبار أو الأطفال.

قد يلتجئ بعضهم إلى أكل المشروبات الكحولية أو الإدمان على العقاقير المخدرة، ويكون السقيم أكثر عرضة للانحراف.

التعرض إلى عدد محدود من القلاقِل السلوكية والاكتئاب.

البعد الإجتماعي عن الآخرين.