كلمات عن ثورة 23 يوليو .. ياتى احتفالنا اليوم يوم الخميس بالذكرى الـ68 لثورة 23 تموز المجيدة، والتي وضعت حدا للملكية، وتحولت جمهورية مصر العربية للنظام الجمهورى، لتحمل اسم دولة جمهورية مصر العربية العربية

كلمات عن ثورة 23 يوليو

إذ نجحت الثورة فى الإطاحة بحكم أولاد محمد على، بواسطة الضباط الأحرار يقاد من قبل القائد الواحد من أفراد الرحلة حُسن عبد الناصر، الذي يحظى بشعبية جارفة بين أولاد شعب جمهورية مصر العربية، بصرف النظر عن مرور سنين طويلة على مصرعه.

“مدخل روز اليوسف” رصدت فى الذكرى الـ٦٨ لثورة تموز ١٩٥٢ أكثر أهمية مقولات قيلت عن الثورة وابرزها مقولات للزعيم الواحد من أفراد الرحلة روعة عبد الناصر منها:

1- الدين سلوك فى الحياة ومبادئ للأخلاق والعلاقات مع الناس.

2- الحق بغير قوة مفقود، والسلام بغير قدرة الحماية عنه استسلام.

3- المترددون لن تقوى أيديهم المرتعشة على الإنشاء.

4- سيخرج من صفوف ذلك الشعب أبطال يحسون بالحرية ويقدسون العزة.

5- الخائفون لا يصنعون الحرية، والضعفاء لا يخلقون الكرامة.

نجيب محفوظ

ذكر الكاتب الواحد من أفراد الرحلة نجيب محفوظ عن “القائد الواحد من أفراد الرحلة” “إن عبد الناصر زيادة عن أنصف المفلسين.. وما لم يتمكن من تحقيقه أعطاه لهم أملا لذا فالناس لا تنساه بأي حال من الأحوال، لأن الأمل لا يتوفى وربما كان ذلك هو المبرر الذي يجعل اسم عبد الناصر وصوره ترتقي في مختلف مظاهرة شهرة”.

مقدمة بحث عن ثورة 23 يوليو 1952 pdf

 

يوم 23 تموز من العام 1952 هو يوم فارق في الزمان الماضي المصري ففيه تبدل نهج الحكم في جمهورية مصر العربية من ملكي الى متابعيني، وقد كان هذا عن طريق انقلاب من مجموعة ضباط بالقوات المسلحة المصرية

 

اطلقوا على انفسهم اسم الضباط الاحرار، ثم خرجت جموع الشعب تأييدًا لذلك الانقلاب ليطلق بعدها اسم ثورة 23 تموز على ذاك الانقلاب مقابلًا من اسم حركة القوات المسلحة الذي عرفت به الثورة اولًا، وسنقوم اليوم بواسطة ذاك الموضوع بفعل بحث تفصيلي به كل البيانات المرتبطة بثورة 23 تموز، فتابعونا.

في سنة 1952 وقفت على قدميها ثورة 3 تموز عن طريق عدد من الضباط الاحرار يقاد من قبل محمد نجيب، والذي تم اختياره من ضمنهم ليترأس حركة القوات المسلحة.

نهضت الحركة باعتقال الوزراء وبالسيطرة على الاماكن الحيوية بالبلاد ومبنى الاذاعة وتم إذاعة كلام الثورة الاول بصوت انور السادات احد اعضاء مجلس زعامة الثورة.

وفي 26 تموز 1952 تم إكراه الملك عن ترك حكم جمهورية مصر العربية والتنازل عنه لولي عهده احمد فؤاد.

تحولت جمهورية مصر العربية من ثروة الى جمهورية دولة بإعلان رسمي في 18 حزيران 1953 عن إستلام وتعهد محمد نجيب رئاسة البلاد.