موضوع عن عيد الاستقلال الاردني بالانجليزي .. Independence of Jordan on May 25, 1946, after the end of the British Mandate, the United Nations agreed to recognize Jordan as an independent and sovereign kingdom, and the Jordanian Parliament declared King Abdullah I as its king, who continued to rule until he was assassinated in 1951 while he was leaving the Al-Aqsa Mosque in Jerusalem.

Prince Abdullah arrived in Maan on November 21, 1920, and was received with hospitality by the country’s notables, dignitaries and leaders of the Arab movement, and he stayed in Ma’an for several months, but the leaders of the Arab movement urged him to advance north to Amman, and he entered it on March 2, 1921, between cheering and welcoming. The country witnessed a national wedding celebrating the arrival of the prince.

موضوع عن عيد الاستقلال الاردني بالانجليزي

 

Britain and France were angry at the arrival of the prince, and France took the necessary measures to reinforce its forces on the southern Syrian borders, while Britain tried with all its might to expel the emir from the region before thinking of an agreement with him. As I showed Prince Abdullah that the British government is ready to discuss Arab issues, Prince Abdullah met Mr. Churchill in Jerusalem, and it was agreed between them to establish the Emirate of Transjordan.

In 1921, Prince Abdullah bin Al Hussein founded the Emirate of Transjordan. The Council of the League of Nations recognized the Emirate of Transjordan as a state under the British mandate and excluded the eastern lands of the Jordan River from all provisions dealing with jurisdiction over Jewish settlements, and the country remained under British supervision until 1946.

عيد الاستقلال الاردني 2021

 

استقلال مملكة الأردن ذات يوم 25 أيار 1946 تقبلت منظمة الأمم المتحدة عقب خاتمة الانتداب الإنجليزي، الاعتراف بالأردن كمملكة مستقلة ذات فخامة، وأعرب مجلس النواب الأردني الملك عبد الله الأكبر ملكًا فوق منها، الذي ظل في الحكم حتى تم اغتياله في سنة 1951 في الوقت الذي كان يخرج المسجد الأقصى في فلسطين المحتلة.

بلغ صاحب السمو الأمير عبد الله إلى معان في 21/تشرين ثاني/1920م وتسلم بحفاوة من قبل أعيان البلاد ووجهائها ومديرين الحركة العربية، وبقي في معان عديدة أشهر، إلا أن زعماء الحركة العربية حثوه للتقدم شمالا إلى سادّان فدخلها في 2/مارس/1921م بين التهليل والترحيب، وشهدت البلاد عرسا قوميا ابتهاجا بقدوم صاحب السمو الأمير.

غضبت المملكة المتحدة وفرنسا من تواجد صاحب السمو الأمير، ونهضت دولة الجمهورية الفرنسية بانتهاج الاجرائات الأساسية لتدعيم قواتها على الأطراف الحدودية الجنوبية السورية، أما المملكة المتحدة خسر حاولت بجميع قواها إخراج صاحب السمو الأمير من المكان قبل أن تفكر بالاتفاق بصحبته؛ حيث بينت للأمير عبد الله أن إدارة الدولة الإنجليزية على تحضير لمناقشة القضايا العربية، فالتقى صاحب السمو الأمير عبد الله بالمستر تشرشل في فلسطين، وتم الاتفاق بينهما على إنشاء إمارة في شرق دولة المملكة الأردنية الهاشمية.

أسّس صاحب السمو الأمير عبد الله بن الحسين عام 1921 إمارة في شرق دولة المملكة الأردنية الهاشمية. اعترف مجلس عصبة الشعوب بإمارة في شرق مملكة الأردن كدولة أسفل الانتداب الإنجليزي واستبعدت الأراضي الشرقية من مجرى مائي مملكة الأردن من جميع القرارات التي تأكل الولاية على المستوطنات اليهودية، وظلت البلاد أسفل الرقابة الإنجليزي حتى عام 1946.