هل تم تحرير فلسطين ..العرق الإنساني لا علاقه له في الدين يولد الانسان مؤيد لعرق أو جنس إنساني وفق الفهرسة الدولي لانتماء الإنس، الاديان دخيله على المجتمعات تتواجد وتتحول وفق الدورة الزمنية لحركة الزمان الماضي، اليهود هم الجنس السامي الموالي لسام بن نوح ومنه أبونا ابراهيم التوراة ذاتها جلَد دلائل تثبت الحكاية التوراة مثلا تقول بأن منبع اليهود ووجودهم هو سيدنا إبراهيم عليه أفضل السلام

هل تم تحرير فلسطين

 

وقد أتى سيدنا إبراهيم عليه أفضل السلام في بدايات الألف الثانية قبل الميلاد هاربا من جمهورية دولة العراق وأتى مع مجموعة عددها قليل بشكل كبير، أي أنه لم يكن من أجل تكوين مجتمع أو جمهورية لكن أتى فارا طالبا الدفاع ولم يأت كي الثبات في فلسطين وهو الذي وقع حقا حينما هاجر أحفاده (أولاد يعقوب عليه أفضل السلام)

 

من فلسطين إلى جمهورية مصر العربية واستقروا فيها وقد كانوا لا يزيدون عن سبعين واحد وتلك الرواية معروفة في القرآن والتوراة وفق قصص التوراة ايضا فإن بني إسرائيل جاؤوا مع سيدنا موسى إلى فلسطين هاربين من فرعون جمهورية مصر العربية وقد دخلوا في التيه أربعين سنة خلال الفترة (بين 1500 ق.م إلى 1460 ق.م إلى حد ما)

 

و كان قد التيه في أرض شبه جزيرة سيناء، ثم أتى يوشع بن نون الذي قاد بني إسرائيل إلى فلسطين وعبر بهم إلى أريحا وحدث أن تواجدوا ونتشر الدين اليهودي بين الناس، مصدرهم العرق الآدمي للعرب على الرغم من اختلاف الاديان والمذاهب والطوائف كلهم عرب ينتموا للجنس السامي، تواجَد اليهود في الجزيرة العربية من عتيق الدهر في الجنوب في دولة جمهورية اليمن تشعب وتوسّع الدين ثمة، وجود اليهود في الحجاز يرجع إلى عصر مملكة داود عام 1000ق.م والبعض الآخر يرجع به إلى عهد موسى، لقد قدوم اليهود في الجزيرة العربية ولهم قبائل على الرغم من اختلافهم مع الدين الاسلامي

 

لدى ظهور الاسلام في البلدة ومت وقع بصحبتهم وقبله الدين القبطي في فلسطين كان لهم ضد مع انتشار الدين الجديد بينهم، وقبله مع نبوخذ نصر في جمهورية دولة العراق الجدل والنزاع جراء انتشار وتواجد دين مودرن وحط طبيعي في هذه المجتمعات لأسباب كثيره، الدين لا يلغي الوجود للانتماء لعرق جنس إنساني، لذلك الديانة اليهودية لا تلغي عن اليهودي العربي أنهم من جنس العرب ساميين،لذلك متواجدين داخل المجتمع العربي حالَما امتدت الجمهورية الإسلامية كان اليهود لهم دور في حركة ازدهار المعرفة، كان اليهود قبل العصر العباسي يستعملوا كلمة الشريعة الموسوية أما في العصر

 

العباسي ونتيجة ترجمة قليل من الأسفار اليهودية والتلمود والتوراة بدأوا يستعملوا كلمة يهودي.. أول ما ترجم من معارف غير عربية الى العربية في الأندلس كان بواسطة اليهود هو كتاب ديكوريدس في الصيدلة أهداه الامبراطور البيزنطي الى الخليفة عبدالرحمن الـ3، وقد كان الكتاب باللاتينية فلم يمكن له قراءته فاستدعى اليه اليهودي حسداي ابن شبروت واستعان بآخر لاتيني برفقته فترجما ذلك الكتاب وقد كانت تلك الترجمة هي الدرجة الأولى او الطمأنينة الأضخم الذي صعده حسداي الى المناصب العليا، يتحاور مؤرخ لاتيني عن مبادرة وقف على قدميه بها المسلمون سنة 861م

 

لفتح بلدة برشلونة، ويقال أنّ اليهود ساعدوا المسلمين على دخول البلدة، وفي قرطبة الأمويّة، أنشأ العلماء اليهود الإسطرلاب لقياس خطوط العرض تجربةً من ضمنهم أن يرتقوا بالتقويمات وأدوات الملاحة في طوال السفرات الاستكشافية التي كانت تجرى في إسبانيا والبرتغال،وألّف الشاعر والعالم أبراهام بن إزرا ثلاثة كتب أكلت مقال معرفة الحساب ونظريّة الأرقام، واصفا بدقّة تامة تلقيّ الأرقام الهنديّة في الشرق الإسلاميّ

 

وشكّلت دراسة البارشلوني إبراهام بارحيا التي دارت بخصوص دراية الهندسة في القرن الـ2 عشر أول مقال علمي عبري يُترجم إلى اللاتينية. وقد كانت أول مرة التي يُذكر فيها دراية الجبر العربي في منشور عبريّ

مثلما شارك بارحيا في تأليف موسوعة مأمورية تمحورت بخصوص الرياضيات. وقد عُرف موسى بن ميمون الذي عاصر عاقبة مدة التعايش والرخاء، كرجل دستور وكفيلسوف وكقائد، وقد طبعت كتاباته التشريعية والطبية والفلسفية فترة مأمورية في الزمان الماضي ذو الكتاب الشهير «مغزى الحائرين» لموسى ابن ميمون

 

أسفل حكم المرابطين في 1090 إستمتاع اليهود بدور هام ونالوا أقصى الدرجات وانخرطوا في الحياه وحتى في القوات المسلحة ودافعوا عن الجمهورية الإسلامية التي أوجدت لهم الامان في حضور ما كان يعانيه أصحاب الدين اليهودي في اوروبا في في حينها من اذلال وإخماد

 

وكبت، فبرز من بينهم الشاعر (ابو ايوب بن المدرس) و (ابراهام بن كمنيال) و (ابو اسحق بن مهجر) و (سولومون بن فاروسال) حتى أنهم انخرطوا في القوات المسلحة العربي المسلم في اسبانيا وقد كان من ضمنهم في ملوك الطوائف الوزراء و من بينهم (صاموئيل نكريلا) وابنه (جوزيف)

كانا في سياقة القوات المسلحة الا انهما ماتا في مذبحة راح ضحيتها 4 آلاف يهودي من اشبيليا ولوسينا و سيراكوزا قاتل اليهود مع المسلمين قتال الشجعان دفاع عن ارضهم ووجودهم في الاندلس هم جزء منها مع المسلمين عامتهم جمعهم الانتماء العربي فكان الحراسة عن الوجود العربي الاسلامي في الاندلس بل على الرغم من ذاك اختتم الوجود العربي بالأندلس وانتهى العصر الذهبي اليهودي في الاندلس قبل

(الريكونكيستا) اي اعادة الانتزاع الاسباني للأندلس، فر العرب المسلمين واليهود إلى القسطنطينية والمغرب العربي من الاندلس، وجد الأندلسيين كانوا يهود او مسلمين، وجدوا الترحاب بهم لكن لم يكن واحد من يعلم ذاك يهودي أو مسلم، وفي القسطنطينية وجدوا ترحيباً من الإمبراطورية العثمانية أنهم عرب أندلسيين، وعملوا بالصناعات الحربية والقوات المسلحة أسفل راية العثمانيين وقد كان ثمة أضخم مقر تجمع يهودي في ذاك الدهر إذ كان تعدادهم عشرين.000 في البلدة قبل عام 1553م وقد كان بينهم أصحاب تجارة وعلماء وصُنَّاع أسلحةـ وما يزال اليهود بتجمعاتهم العربية حتى تم مجيء وظهور الصهيونية

ولا يزال العديد من بينهم مقاتل مع الحق الفلسطيني ومن ضمنهم الفلسطينيين اليهود ومن ضمنهم الطائفة السامرية يقدموا اولادهم فداء وشهداء وأسرى في مواجهة الانتزاع الاسرائيلي لفلسطين ونذكر أخونا قليل وجوده صدقه فك الله أسره 11 مدى الحياة لقتله صهاينة في معارك الانتفاضة والثورة الفلسطينية

 

وهو يهودي فلسطيني، انهم يعانوا من الانتزاع ومن بينهم شهداء ومؤبدات في السجون نعرفهم معاً إنهم أهلنا الفلسطينيين اليهود، نحن الفلسطينيين باختلاف الدين كان مسلم أو نصراني أو يهودي فلسطينيين . قياداتنا معروفه ابو عمار وجورج حبش نصراني أحمد ياسين مسلم قليل وجوده صدقه السامري يهودي

تاريخنا حافل بالتضحيات .، لا نعترف في الصهيونية التي تحتل فلسطين لا نعترف في روسي أو أثيوبي أو اوروبي أو امريكي مقبل من خلف البحار ليحتل أرضنا، لترحل الصهيونية عن فلسطين وما جلبوا برفقتها من إذ قدموا أو المعركة سجال وسيكون بعد وقت قريبً للغايةً نشرة الاخبار من ثلاث مفردات (تم إعتاق فلسطين) .