حقيقة وفاة دلال عبد العزيز زوجة سمير غانم بفيروس كورونا ..تداولت العدد الكبير من المواقع أخبار عن مصرع النجمة القديرة دلال عبد العزيز قرينة المطرب الشهير سمير غانم , آثر اصابتها بفايروس كوفيد 19 المستجد , فنقلت المطربة دلال عبد العزيز الى المركز صحي عقب ضعف سلامتها . يتسائل العديد من مجبين النجمة دلال عد العزيز في اذا كانت تلك الاخبار صحيحة ام انها اشاعات ….

حقيقة وفاة دلال عبد العزيز زوجة سمير غانم بفيروس كورونا

نقلت المطربة دلال عبد العزيز وقرينها النجم الكوميدي سمير غانم للمركز صحي حتى الآن ضعف حالتهما الصحية نتيجة لـ اصابتهم فايروس كوفيد 19 المستجد , فيما لم تقم اي من فتيات الفنانين دنيا و ايمي سمير غانم بأي إخطار عن صحة ذاك النبأ الذي تم تداوله بين النشطاء , وبعد التحقيق والسؤال عن صحة النبأ نؤكد لكم بأن النبأ كاذب , إذ انهم هذه اللّحظة في المشفى يتلقون علاجم للشفاء من فايروس Covid 19 , نأمل لهم إستمرار الصحة والعافية .

دلال عبد العزيز السيرة الذاتية

هي ممثلة مصرية من مواليد 17 يانير 1960 فهي تصل من السن 61 عاما , دخلت للمجال الفني في سنة 1977 ببعض الأدوار الضئيلة منها دورها في مسلسل فتاة الأيام، إذ كانت بدايتها الفعلية قدمها النجم نور الدمرداش للمسرح

 

أسهمت بالعديد من الحلقات المسلسلة والمسرحيات والأعمال السينمائية السينمائية واستطاعت أثناء هذه الممارسات الاستحواذ على الكثير من الجوائز كأفضل ممثلة .

دلال عبد العزيز وبناتها

رزقت المطربة دلال عبد العزيز من قرينها سمير غانم ابنتين جميلتين هما دنيا وإيمي، وباستمرارً يحكون في المقابلات الصحفية عن مواقفهم الطريفة جميعاً ومنها حالة بين دلال وإيمي قائلة: “إيمي طول الوقتً أفعالها غير معقولة، في أول زواجها، كانت تربي كلاب في البيت وحينها تركتهم في المنزل ونهضت بتركيب كاميرا في المنزل لتراقبهم وباستمرارً تستمر بصحبتها لتهتم بهم وترعاهم وتتحاور بزعم الأمان على أبوها”، شخص أعلاها حسن: “أنا خايف لتصبح بتراقبني أنا كمان”.

أفادت ايضاً أنها هي من نهضت بجمع حسن وإيمي حتى الآن مساهمته برفقتها في مسلسل “ابن الأرندلي” وقد كانت تشاهده وَلدها، أما عن بِنتها دنيا فصرحت قائلة: “أنها ورثت أبوها في المزيكا والفن، وفي أوقات كتير تكون في عالم أحدث، ولا تجيب على واحد من في عالمها

 

مثلما أنها تثق برأيها للغايةً وعند حدوث أي إشكالية تلتجئ لها”، واستطردت: “أن بِنتها دنيا هي ما جعلتها جدة وأن ذاك إحساس ممتع وإحساس ممتاز، وأنها لم تحس بتربية بناتها لأن يعد أن أمها من وقفت على قدميها بتربيتهم، وحالياً هي بهيجة للغايةً لأنها هي من تربي كايلا ابنة دنيا، وهي ما ترعاها من الألف إلى الياء وتحس أنها بنت مجددا”.