معلومات حول بيت مال الزكاة – أماكن دفع زكاة المال ..خزينة أموال الزكاة معروفة: وهي كيان قانوني مستقل يجمع الصدقات والزكاة وغير ذلك من الأشياء، بقصد حفظ أموال الزكاة وحفظها في مكان آمن، ومن ثم صرفها حسب احتياجات ومتطلبات الزكاة. بلد. وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية

معلومات حول بيت مال الزكاة – أماكن دفع زكاة المال

 

فإن الشريعة الإسلامية هي أحد الأجزاء الأربعة لمعبد المال الإسلامي والغرض من المعبد. ويحتفظ بأموال الزكاة ويسيطر عليها حتى ينفقها الإمام على من يستحقها، كما يستخدم هذا المصطلح للخزينة وفروعها، وفي العصر الحديث يقابل ما يسمى: التمويل.

نشأة بيت مال الزكاة

 

في زمن الرسول، لم يكن جمع أموال الزكاة وتوزيعها – ربما بركاته وسلامه – يتطلب إنشاء بنك. وبما أن العوائد وزعت على الفور على من يستحقها، فقد تم اكتشاف صندوق الأموال في عصر الرسول – ربما صلى الله عليه وسلم – ووضعه في غرفته مع امرأة، وبقي الأمر حتى عمر. بداية سلالة بن الخطاب خليفة -رضي الله عنه- فقام ببناء بيت مربح

 

في عهد عمر، بسبب توسع الفتح وزيادة الثروة، رفض في البداية فكرة بيت المال حتى جاءه مسلم وقال لهوقال له: (يا أمير المؤمنين لو تركت في بيوت الأموال عدّة لكون إن كان)،

 

مما أجبره على تغيير سياسته، والموافقة على إنشاء بنك، وإنشاء مؤسسة خاصة لاختيار أعضائه.، وفوقهم كان المسؤول الأول المعروف باسم صاحب “بيت مال الزكاة “، ثم مع توسع الفتوحات الإسلامية

 

تم العثور على فروع متعددة لـ “بيت مال الزكاة ” في المدن الإسلامية المفتوحة والخلفاءة، والمؤسسة هي التي يتولى الخزانة، ومن يراه مناسبًا، يأخذ عمر بن الخطاب -رضي الله- عبد الله بن مسعود (عبد الله بن مسعود) -رضاه الله- إلى الكوفة لتولي شؤون العدل والعدل. خزينة.

أماكن دفع زكاة المال

 

دفع الزكاة للجمعيات الخيرية

إذا كان المكلف بهذا الأمر مؤتمناً، مؤتمناً، تبرع بالزكاة في بنكه الشرعي، فلا حرج في إخراجها من الزكاة. بسبب التعاون في العدل والتقوى

من يستحق زكاة المال

اكدت لنا لجان الفتوى أن الشرع حدد للزكاة مصارف ثمانية لايجوز للمزكي وضعها وإخراجها إلا في هذه المصارف المحددة في القرآن الكريم من قبل العزيز الرحيم قال الله عز وجل: “إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل”.

وقالت ايضا : “أولى هذه الجهات الثمانية جهتا الفقر والمسكنة، وهما وجهان لعملة واحدة حيث إن الحاجة إلى المال تجمعهما للأخذ من الزكاة إلا أن حاجة الفقير إلى المال أشد من حاجة المسكين إليه على الراجح”.