هل من علامات ليلة القدر نزول المطر … نفى الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء والعضو السابق بمفتي الجمهورية المصرية أن يكون المطر رمزًا مستمرًا لـ “ليلة القدر” لأنه أكد أن المطر ليس رمزًا لليل القدر. واحد. يظن البعض أن “ليلة القدر” وما حدث في السنوات الماضية يرجع إلى أن شهر رمضان هو الشتاء.

هل من علامات ليلة القدر نزول المطر

قال الدكتور محمد المصير أستاذ الإيمان بجامعة الأزهر، إن العلماء اختلفوا كثيراً في تحديد “ليلة القدر” التي بلغت 40 ألفاً، وأشهرها ليلة القرن العشرين. . سبع من رمضان. ولا تعتبر ليلة السابع والعشرين.

علامات ليلة القدر الثابتة

لليل القدر خواص عظيمة، مثل نسل الملائكة، الذي فيه خير وبركات وافرة، والتحرر من الشر والضرر، وتقدير قيمة الخلق، وإضعاف الحسنات، والتكاثر، وأهمها قبل العبادة.

العمل الشاق الذي قامت به ليلة القدر حتى تتحقق، وأهم علامة ثابتة في ليلة القدر هي: كما ذكر العلماء العديد من علامات “ليلة الطاقة”، بعضها ثابت، والبعض الآخر غير صحيح، مثل الطقس المعتدل، والرياح الهادئة، والمطر، وتدلي الصدر، ونباح الكلاب، وانقطاع السماء المرصعة بالنجوم، والبحر الحلو، والأضواء المتناثرة، إلخ.

  • أن تخرج الشمس في صبيحتها صافية لا شعاع لها كالطست قال صلى الله عليه وسلم ( وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها ) رواه مسلم.
  • الثانية– أن تكون معتدلة ( ليلة القدر ليلة طلقة، لا حارة ولا باردة، تُصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة ) رواه ابن خزيمة.

دعاء ليلة القدر مكتوب

 

  • (اللَّهمَّ عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ، رَبَّ كلِّ شيءٍ ومَليكَهُ، أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ، أعوذُ بِكَ مِن شرِّ نفسي وشرِّ الشَّيطانِ وشِركِهِ)
  • (اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا)
  • (اللهمَّ اقسمْ لنا من خشيتِك ما يحولُ بيننا وبين معاصيكَ، ومن طاعتِك ما تبلغُنا به جنتَك، ومن اليقينِ ما يهونُ علينا مصيباتِ الدنيا، ومتعنَا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أحييتَنا، واجعلْه الوارثَ منا، واجعلْ ثأرنا على منْ ظلمَنا، وانصرْنا على منْ عادانا، ولا تجعلْ مصيبَتنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مبلغَ علمِنا، ولا تسلطْ علينا منْ لا يرحمُنا).
  • (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ)