رمضان هو شهرنا الكريم، وهذا الشهر ينتظره الكثير من المسلمين في شرق وغرب الأرض بشغف، ويطلق المصريون على هذا الشهر الكريم “ضيوف شرفاء”. منذ أن يمر شهر رمضان بسرعة، وفقًا للعادات والتقاليد والعادات التي تتبعها كل دولة عربية، يقبل المسلمون في جميع أنحاء العالم الاستعداد لشهر رمضان المبارك. منذ الصغر، رأينا أن أهم استعدادات للشهر الكريم هو الذهاب إلى السوق وشراء كل شيء من اللحوم والبطاطس وغيرها بكميات كبيرة,

قامت ” ناشرين موقع القلعة” بإجراء حوار  تخيلي مع شهر رمضان الكريم  وإلي نص الحوار :

شهر القرآن ما رأيك في شراء مستلزمات شهر رمضان بكميات كبيرة ؟

أنا شهر القرآن، لذلك يجب أن نكون مستعدين للطاعة وأن ندع الناس يذهبون إلى المسجد ويقرأون، خاصة وأن الشيطان في هذه الأيام المباركة مقيد ولا نركز على جمع الطعام والطعام. مخزن الآن، تملأ النعم واللطف كل بيت للمسلمين في كل مكان على هذا الكوكب.

ما هي النصيحة التي تود أن تقدمها للمسلمين ؟

يجب على كل امرأة مسلمة ومسلمة أن تكون شغوفة بالطاعة عند الصيام

تلا القرآن والصلاة في جماعة المسجد، وحسن الخلق في المغفرة والثناء والتقوى، لأن هذه الأيام فرصة جيدة للنظر في علاقة العبد بالرب، سواء أراد ذلك. أمر أو عبد مهمل. بالإضافة إلى الاستمرار في الصلاة على التراوي وتلاوة جزء من القرآن كل يوم، يجب عليهم أيضًا الحرص على أنهم يصلون في المسجد كل يوم لخمس طقوس حتى يتمكنوا من إكمال القرآن، وهذه هي هبة الله تعالى له. المؤمنون الأتقياء في أيام القدير هذه.

في هذه الأيام المباركة يمكن للخطاة أن يتحملوا الذنوب بغير ندم، كالتدخين والكذب والخداع والخيانة والخداع ومراقبة النساء وكل ما يزعج الله تعالى، ودعوته إلى مغفرة ذنوبه السابقة بعد فوات الأوان. في هذه الأيام القديمة المجيدة، يجب أن يعلم الأثرياء أن أموالهم قد عرفت حقوقًا وأن بإمكانهم لعب دور مهم في النهضة.

روح التضامن الاجتماعي: يجب أن يتسابقوا لإطعام الفقراء والفقراء والمشاة، ويفقدوا ظروفهم المعيشية على مدار السنة. هناك فرصة حقيقية لتثقيف النفس وترويض النفس وفحص النفس والوقوف مع الروح وتدريبهم على الاستمرار في طاعة الله بعد هذه الأيام المباركة حتى حلول وقت السنة، ودعوة الناس لفعل الأشياء، خاصة. لأن هذه الأيام لها سمات خاصة في باقي العام، لأن هذه الأيام أغلقت أبواب جهنم وسلسلة من أبواب الشياطين وكذلك أبواب الجنة. يتم استعادة العزم، طاعة والوقوف

ما هي السلبيات التي تريد أن لا تراها هذا العام ؟

يجب على الجميع محاولة تخفيف المشاعر السلبية في شهر العبادة، ولكن القضاء على تلك المشاعر السلبية التي ظهرت بالفعل ويجب أن تنتهي. وهي ثابتة في أذهان المسلمين وترتبط بالأشهر المقدسة، وعادات وفرة الأكل والمشروبات، وضرورة شرائها من الأسواق والمحلات لشراء الطعام

وكأنهم على وشك الأكل في اليوم، وهذا غير صحيح غير مقبول، لأن الفرصة في هذه الأيام هي تغذية الروح وتحسين الروحانيات وتغذية الجسد، لأن الجسم يصحح ويطرد السموم أثناء عملية الصيام. كما يوجد أشخاص يربطون هذه الأيام بالقنوات التلفزيونية والفضائية ويحرصون على متابعة المسلسلات والعروض حتى على حساب صلاة العشاء وصلاة التراوي والسهر وتعطيل النوم والناس يؤجلون صلاة الجمعة ويؤجلون صلاة الجمعة. عدد المصلين الذين صلىوا الفجر في المسجد بحجة النوم في العشر الأواخر.