اليوم العالمي للنوروز

اليوم العالمي للنوروز .. إنه عيد رأس السنة الفارسية والأكراد، ويوم الاعتدال الربيعي، 20 مارس في التقويم الشمسي. أصل نوروز هو الزرادشتية، ولكن حتى بعد الفتح الإسلامي لبلاد فارس، يستمر الاحتفال بهذا العيد حتى يومنا هذا.

يعتبر هذا العيد أكبر عيد للقومية الفارسية ويحتفل به في إيران والدول المجاورة مثل أفغانستان وتركيا، بينما يحتفل به الأكراد (خاصة في شمال العراق)

انتشر النوروز بين مختلف الجماعات العرقية والثقافات عبر طريق الحرير الذي يعتبر عطلة قانونية في إيران وأذربيجان والعراق وقيرغيزستان. هناك أسباب عديدة للاحتفال بالنوروز، تنبع من القصص الشعبية في الثقافة التي تحتفل به، ويقال أيضًا أن هذا عيد الربيع، وسيعيش الناس مرة أخرى بعد فصل الشتاء للاحتفال.

اصل التسمية

تعني كلمة “لا” محتوى جديدًا باللغة الفارسية، وتعني كلمة “روز” التاريخ، لذا فإن النوروز معًا يعني اليوم الجديد. أصبحت عربية قديماً وظهرت في قواميس تراثية مثل لسان العرب تحت اسم نوروز.

في قاموس سعيد الخوري الشرتوني “بالقرب من الموارد”، مقالة ناز هي: «النوروز والنوريس والأشهر القليلة الأولى: اليوم الأول من السنة الشمسية، ولكن عندما تغرب الشمس عندما يشرق الحمل الفارسي لأول مرة، فإن نوروز يعبر عنها بالفارسية، مما يعني يومًا جديدًا، فربما أريد يومًا جديدًا.

يوم سعيد ويوم سعيد: قال قائل: أعطاني بعض الحلويات، سأل، فقالوا للنوروز، فقال لنيرزونا كل يوم. قال في المهرجان: نلعب دور المهرجين كل يوم.

ماذا او ما” قوله: كما ذكرنا أعلاه، عندما تغرب الشمس من بداية الحمل، فهذا يعني أنها ستحدث في بداية الربيع. أما رواية علي بن أبي طالب (علي بن أبي طالب) فلم يتم تأكيدها، خاصة وأن السلف لم يحتفلوا بأعياد الجاهلية. إنه يجمع عيد نورز. الفعل “نورز” يعني أنه دخل النوروز أو احتفل بالنوروز.

نورز الناس ونورز ت ولكن بدموعي

كما استعمل النوروز بصيغته الفارسية حيث قال البحتري في وصف الربيع:

أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً من الحُسن حتى كاد ان يتكلما
وقد نبَـه النوروز في غلس الدُجى أوائل ورد كـُن بالأمس نوَما