التكبير في عيد الفطر عند المالكية

التكبير في عيد الفطر عند المالكية  … وإذ يشهد بزمن انتهاء الإسلاميين، الخلافات والاختلافات بين علماء المسلمين، فإن خلافاتهم على النحو التالي: اتفق أساتذة المذهب المالكي وبعض الشافعية والهمبليس على أن تكبير عيد الفطر انتهى بوجود الإمام. وللصلاة اتفق بعض العلماء مثل ابن باز وابن تيمية على انتهاء عيد الفطر بخطب عيد الفطر. غروب الشمس في أول يوم من شهر شوال.

وقال المالكي إنه لما خرج المسلمون من بيوتهم أُعلن تكبير الخطبة علانية في عيد الفطر وعيد الأضحى، واستمر المسلمون في التحدث بالتكبير حتى وصل إلى مكان الصلاة، وحين كبر الخطبة واستمع إليها. له عندما يتحدث، تحدث إلى صباحا.

حكم الجهر بالتكبير في عيد الفِطر

يعتقد معظم العلماء أنه في طريق صلاة عيد الفطر، من الممكن أن يقول الثور بصوت عالٍ في عيد الفطر، ويختلف معهم أبو حنيفة رحمه الله. لعلماء الشريعة رأيان في هذه المسألة، ويوضحونهما في المحتوى التالي.

القول الأول: في رأيهم الشافعي والحنابلة والمالكية يرون أنه من الأفضل قول الجعة ليلة عيد الفطر. وسواء في البيت أو في الطريق أو في المسجد فإن حكم المستحب لا يشمل التكبير النطقي. عندما لا يكون هناك محرم، لا تريد أن ترفع صوتها مع Tuckbill.

القول الثاني: يعتقد المالكي أنه من المعروف أنه لا ينصح بتكبير ليلة العيد.

صيغ التكبيرات

وهناك عدّة صيغٍ مشروعة للتكبير، منها:
الصيغة الأولى: «الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد»، وقال بهذه الصيغة أبوحنيفة وأحمد بن حنبل.
الصيغة الثانية: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر»، وقال بهذه الصيغة الشافعي ومالك.
الصيغة الثالثة: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا»، وقال بهذه الصيغة الصحابي ابن عبّاس، رضي الله عنه.
الصيغة الرابعة: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيراً»، وقال بهذه الصيغة الصحابي سلمان، رضي الله عنه.
الصيغة الخامسة: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر ولله الحمد»، وقال بهذه الصيغة الصحابي عبدالله بن مسعود، رضي الله عنه.