شعار ساعة الارض 2022

شعار ساعة الارض 2022 … احتفل العالم، اليوم السبت، 28 مارس 2020، باحتفال “ساعة الأرض”، وحث المواطنين على خفض استهلاك الكهرباء استجابة لتغير المناخ.

فعاليات ساعة الارض في الرياض

معلومات حول ساعة الارض

1-بدأت ساعة الأرض كحدث رمزي للصندوق العالمي للطبيعة في سيدني عام 2007.

2- تهدف مبادرة “ساعة الأرض” إلى حث المواطنين في جميع دول العالم على ترشيد استهلاك الطاقة لحماية الأرض.

3- في الوقت الحاضر، في أكثر من 7000 مدينة وقرية في 180 دولة ومنطقة حول العالم، شارك حوالي 2 مليار و 2 مليون شخص في البرنامج.

4- يحتفل به يوم السبت الأخير من شهر مارس من كل عام.

5- بالتوقيت المحلي من الساعة 8:30 حتى 9:30 خلال ساعة واحدة تشجيع الأفراد والشركات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية.

6- أشعل شمعة خلال ساعة من الأرض وهي رسالة رمزية لتقليل استهلاك الكهرباء وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للتغير المناخي.

7-بدأت مصر المشاركة في يوم الأرض عام 2009 وهي ثاني دولة عربية تشارك في مبادرة عالمية.

8- شاركت مصر في أنشطة إطفاء الأهرامات وأبو الهول وبرج القاهرة ومكتبة الإسكندرية وقلعة قايتباي وبعض المعابد الأثرية في الأقصر (مثل معبد الكرنك) وبعض الفنادق الكبرى.

9- في ساعة الأرض عام 2019، وفرت مصر حوالي 425 ميغاواط في الساعة، تقدر بنحو 508 ألف جنيه، مقابل 242 ميغاواط في 2018.

10- تشارك دول حول العالم في القتال ضد أشهر معالمها، ومنها: دار أوبرا سيدني في أستراليا، وبرج خليفة في دبي، وبرج إيفل في باريس، وناطحات السحاب في هونغ كونغ وسنغافورة.

الأهداف

 

يهدف منظمو مبادرة “ساعة الأرض” إلى تشجيع الأفراد والمؤسسات على اتخاذ مبادرات لترشيد الاستهلاك اليومي للكهرباء والمياه، والقضاء على التلوث، والمساهمة في إعادة التدوير والترشيد بشكل عام. اقترح الصندوق العالمي للطبيعة سلسلة من الإجراءات للأفراد والمنظمات والشركات والمدارس والجامعات والمؤسسات الأخرى للمشاركة في ساعة الأرض، وأهمها إطفاء الأضواء غير الضرورية لمدة ساعة لنشر الوعي في هذه الحالة، وحماية منصة بيئية من خلال وسائل التواصل

الاجتماعي. كما يدعو الصندوق المؤسسات والشركات إلى إيقاف الإضاءة غير الضرورية في المباني، وتثقيف الموظفين حول تغير المناخ من خلال هذه الأنشطة، واتخاذ تدابير دائمة لضمان الطاقة المستدامة في مكان العمل، وما إلى ذلك.

من أبرز أهداف الاحتفال بـ “ساعة الأرض” تحويل العمل العالمي إلى قضية تغير المناخ التي تهدد الكوكب، من غرفة اجتماعات إلى غرفة اجتماعات.