ساعة الأرض الإمارات

ساعة الأرض الإمارات .. ستشارك دولة الإمارات العربية المتحدة في مبادرة “ساعة الأرض” مع بقية العالم الساعة 8:30 مساء يوم 30 مارس (السبت)، وسيركز حدث “ساعة الأرض” في الدولة على معدل فقدان الموائل الطبيعية والتأكيد على أهميتها بتبني مبادرة “ساعة الأرض”. أنماط الحياة المستدامة، سواء من خلال تقنين استخدام البلاستيك أو الحفاظ على الطاقة أو الحفاظ على المياه. نظمت هيئة كهرباء ومياه دبي فعالية “ساعة الأرض” في دبي تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس اللجنة التنفيذية، ودعا المكتب الجمهور والحكومي والعام المؤسسات الخاصة للقيام بأنشطة في دبي. انضمت دبي إلى آلاف الأشخاص في جميع أنحاء العالم لتُظهر للعالم دعمهم لكوكب الأرض. خلال الفترة التي يتم فيها إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية من الساعة 8:30 مساءً حتى 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي، فإن أشهر معلم في دبي سيطفئ الأضواء خلال تلك الساعة.

الإمارات تحتفل بـ”ساعة الأرض”

في ظل الوضع الصحي العالمي الراهن وانتشار فيروس كورونا “كوفيد -19″، تحتفل دولة الإمارات بـ “ساعة الأرض” رقميًا لأول مرة. تدعو جمعية الطبيعة الإماراتية مجموعات المجتمع للمشاركة في مبادرة “ساعة الأرض”، وهي أكبر حدث بيئي سنوي أطلقه الصندوق العالمي للطبيعة في الساعة 8:30 مساءً يوم السبت 28 مارس. وتستمر ساعة واحدة وتهدف إلى التأكيد على الحاجة إلى تدابير حاسمة وفورية لمواجهة التحديات، تواجه الأرض تحديات مثل تغير المناخ والاحتباس الحراري وانخفاض معدل التنوع البيولوجي غير المسبوق.

منذ ساعة الأرض في عام 2021، تعد ساعة الأرض هي الأهم، لأنه من المقرر أن يجتمع قادة العالم هذا العام، ويعقدون منتديات واجتماعات عالمية مهمة لمناقشة الموضوع، وتحديد جدول عمل تحسين النظام البيئي للعقد القادم وما بعده، وسوف اتخاذ قرارات سياسية مهمة بشأن العمل المناخي والطبيعة، فضلاً عن التنمية المستدامة، والتي ستؤثر بشكل كبير على مستقبلنا. تهدف “ساعة الأرض” لعام 2020 إلى جعل الطبيعة المحور الرئيسي للحوار العالمي لهذا العام. ويعتقد المشاركون أنهم لعبوا دورًا فعالاً في التأثير على القرارات المستقبلية وأظهروا أهمية البيئة ومستقبل الطبيعة لصانعي القرار في جميع أنحاء العالم. اتخاذ تدابير طارئة لحماية الطبيعة.