الاسراء والمعراج والسموات السبع

الاسراء والمعراج والسموات السبع …رحلة الاسراء والمعراج رحلة عظيمة، والله عز وجل يجله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد المكي إلى المسجد الأقصى بالقدس وفلسطين وميا من صعود الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. إلى الجنة، الراج الذي يتابع الرحلة الليلية – صلى الله عليه وسلم – ليصل إلى السماء العليا.

صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في القدس، صلى مع النبي، وربط بوراك بقرع باب المسجد، ثم صعد إليه برفقة جبريل- تحته- في الأسفل الجنة، لقاء آدم، يأتيه السلام، يتبادل التحية والتحيات، ثم يناديه آدم، فهو بخير، والنبي صلى الله عليه وسلم يجلس هناك، وعندما استدار إلى اليمين، ضحك فإذا استدار إلى اليسار بكى فسأل النبي – صلى الله عليه وسلم – رآه جبرائيل، ذكره فقط، من نسله عن يده اليمنى هي الجنة، لذلك يسعد برؤيتهم ورؤيتهم والذين في جهنم على يساره، فيراهم بحزن، ثم صعد إلى السماء الثانية ليلتقي بيسوع ويحييهم، فليفعلهم آمنين، فقبله بشكل أفضل. قال: أهلا وسهلا بالأخ الصالح والنبي الصالح، وفي السماء الثالثة رأى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أخوه يوسف ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصفه قال صلى الله عليه وسلم: في رواية المسلمين، التقى بأخيه إدريس في السماء الرابعة – رحمه الله – بعده، التقى هارون في الجنة الخامسة – رحمه الله.

ترتيب الأنبياء في السماوات السبع

عندما صعد رسولنا المجيد إلى الجنة في رحلة الإسراء والميراج، حل سيدنا آدم عليه السلام، لمقابلته، حل عليه سيدنا آدم، وبعد أن رحب به ذهب إلى السماء الثانية حيث كان وجدت مضيفنا عيسى بن مريم ومضيفنا يحيى، سوف ينعمان بالسلام، ويجعلان الرسول أفضل، والبركة والسلام والخير. في السماء الثالثة رأى رسولنا يوسف ورحمه الله. بعد ذلك، رأى السماء الرابعة، سيدنا إدريس، سلام واستقبله. صار الرسول خير فيه، واستقرت فيه الصلاة والسلام في السماء الخامسة، ورأى سيدنا هارون، فوقع عليه السلام، في السماء السادسة، رأى موسى، ووقع عليه السلام في السماء السابعة. ورأى نبي الله إبراهيم عليه السلام.