ليلى عبد اللطيف ٢٠٢١ سوريا

ليلى عبد اللطيف ٢٠٢١ سوريا .. وقالت عبد اللطيف خلال توقعاتها الجديدة: “كل التطورات والأحداث في سوريا ستجعل بشار الأسد أقوى من أي وقت مضى”.

وأضافت أنه بحسب مراقبة النظام سيبقى بشار الأسد رئيسًا لسوريا وسيفوز بقوة في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

ورأت أن أي تغيير في سوريا سواء على الصعيد العسكري أو السياسي سيجعل بشار الأسد رقمًا صعبًا فوق كل المعادلات والتسويات المقترحة.

وأعلن عبد اللطيف أن روسيا ستلعب دورًا سياسيًا مهمًا في المنطقة العربية، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع بين نظام الأسد وإسرائيل.

وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أن الحلول ستأتي من دور روسيا في المنطقة وشعب إسرائيل، بما في ذلك السلام العادل والشامل كما هو.

وذكرت أن سوريا ستشهد على أي حال إنجازا عسكريا مهما وحاسما وحاسما من شأنه أن يعيد الأمن والاستقرار لسوريا بسرعة وبشكل غير متوقع.

مستقبل سوريا 2021

في الشهرين المقبلين، ستصل الأزمة السورية إلى عشر سنوات، وهي علامة مميزة للحرب الأهلية الأكثر دموية والأكثر

دموية والأكثر تدميراً في التاريخ الحديث. عندما خرج عشرات الآلاف من المواطنين السوريين إلى شوارع البلاد في احتجاجات

سلمية للمطالبة بإصلاحات سياسية، لم يكن ليتخيل سوى القليل حجم العنف الوحشي والكارثة المروعة التي

سيستخدمها نظام بشار الأسد لقمع مواطنيه. تم تدمير أكثر من نصف البنية التحتية في جميع أنحاء سوريا حتى اليوم، دون وجود احتمال واقعي لإعادة الإعمار. لا يزال النظام السوري الحاكم منبوذًا دوليًا وهو مذنب بارتكاب قائمة لا نهاية لها من

جرائم الحرب المروعة. وفقًا للأمم المتحدة، يواصل النظام السوري انتهاك اتفاقية الأسلحة الكيميائية واتفاقية نزع السلاح لعام 2013.

على مدى الشهرين المقبلين، ستصل الأزمة السورية إلى عشر سنوات، وهي علامة على الحرب الأهلية الأكثر دموية والأكثر دموية والأكثر تدميراً في التاريخ الحديث. عندما نزل عشرات الآلاف من المواطنين السوريين إلى شوارع البلاد للتظاهر

السلمي للمطالبة بإصلاحات سياسية، لم يكن بإمكان قلة تخيل حجم العنف الوحشي والكارثة الكارثية التي سيستخدمها نظام بشار الأسد لقمع مواطنيه. تم تدمير أكثر من نصف البنية التحتية في جميع أنحاء سوريا حتى الآن، مع عدم وجود

فرصة حقيقية لإعادة التأهيل. لا يزال النظام السوري الحاكم جنونًا دوليًا ومذنبًا بقائمة لا نهاية لها من جرائم الحرب المروعة. وفقًا للأمم المتحدة، يواصل النظام السوري انتهاك اتفاقية الأسلحة الكيميائية واتفاقية نزع السلاح لعام 2013.