ديانة كاظم الساهر

ديانة كاظم الساهر .. هناك الكثير من عشاق كاظم الساهر يبحثون بشكل كبير جدا هو ديانته , حيث انهالت علينا التساؤلات هل كاظم الساهر سني ام شيعي  .

الان ومن خلال هذه المقالة سنعرض لكم ديانة الفنان كاظم الساهر ومعلومات جديدة حوله … تابعونا .

ديانة كاظم الساهر سني ام شيعي

والدي سني وأمي شيعية من النجف الاشرف، ووالدي سمّى أخي الكبير علي، ثم حسن وحسين وانا كاظم، واليوم يحاولون زرع الفتنة ليخربوا العراق الجميل ونفسية العراق الجميلة المبدعة.

كاظم الساهر وازمة كورونا

حدث الفنان العراقي ​كاظم الساهر​ عن تجربته خلال فترة الحجر المنزلي بسبب تفشي ​فيروس كورونا​ قائلاً:”تعلمت الكثير من هذه الأزمة فقد دخلت في العمل والموسيقى وفي القراءة والكتابة الأهم تقربت من الله أكثر، كلنا تفاؤل أن تعود الحياة من جديد فالضربة التي لا تميتنا تقوينا”.

وجاء حديثه هذا إلى المتابعين خلال إحيائه حفله يوم أمس لمناسبة عيد الفطر، عبر قناة “يوتيوب” الخاصة بمجمع أبو ظبي الثقافي، إذ أنه وعما إذا كان يفكر في تأسيس مدرسة موسيقية قال: “أمنية أي فنان أن ينشئ مدرسة للموسيقى ولكن هذه مسؤولية كبيرة

فتأسيس المدرسة يحتاج إلى دراسة عميقة ولكن ليس الآن أبدا، فأنا أفضل أن أتفرغ للعمل في الموسيقى بشكل مختلف عن قبل خاصة أنني نفذت مجموعة من الأعمال مستفيدا من فترة الحظر”.

اقراء ايضا :-

  • ثروة أحمد أبو هشيمة بالارقام

  • من هي خطيبة خالد فراج في مسلسل مليار ريال

احتفالات كاظم الساهر في عيد الفطر

قدم قيصر الغناء العربي الفنان كاظم الساهر حفل استثنائي أول أيام العيد على قناة يوتيوب مجمع ابو ظبي

الثقافي، وتابع الحفل ما يزيد عن 5 آلاف شخص من جميع أنحاء العالم.

وأطرب كاظم الساهر متابعيه بمجموعة من الأغاني القديمة والحديثة وهو يعزف على العود منها “لا تتنهد

وين آخذك، لا تحرموني منها، أغازلك، سلامي، ها حبيبي، شؤون صغيرة، سلامتك من الآه”، كما قدم كاظم الساهر لأول مرة أغنية “تارخ ميلادي” وارتجل قصيدة “نسيت بغداد”.

كاظم الساهر

عما إذا كان كاظم الساهر يفكر في تأسيس مدرسة موسيقية قال: “أمنية أي فنان أن ينشئ مدرسة للموسيقى

ولكن هذه مسؤولية كبيرة، فتأسيس المدرسة يحتاج إلى دراسة عميقة ولكن ليس الآن أبدا، فأنا أفضل أن

أتفرغ للعمل في الموسيقى بشكل مختلف عن قبل خاصة أنني نفذت مجموعة من الأعمال مستفيدا من فترة الحظر”.

وحول بداياته توقف الساهر قليلاً وعاد بالذاكرة إلى عام 1978 عندما زار الموصل وعمل كأستاذ للموسيقى

في المدارس وبعدها انتقل للنشاط المدرسي كعازف كيتار وضع لحن “ثورة الشعب فجري الإيمان” التي

نالت الجائزة الأولى في العراق وبدأ مشواره للاحتراف ودرس في معهد الدراسات الموسيقية 6 سنوات.