خاطفة المنطقة الشرقية

خاطفة المنطقة الشرقية .. تفاصيل جديدة نقدمها لكم اليوم زوارنا ومحبي موقع “القلعة” حول خاطفة المنطقة الشرقية مريم.

ما زالت خاطفة خاطفة الاطفال بالمنطقة الشرقية تشغل بال الكثير من رواد مواقع التوال الاجتماعي

حيث هناك الكثير من التساؤلات تراودهم عن عدد الاطفال التى قامت بخطفهم .

والان زوارنا في موقع “القلعة” تابعونا في التفاصيل الحصرية لمعرفة كل ماهو جديد .

فك لغز اختطاف خاطفة المنطقة الشرقية لطفلين

أفاد المتحدث باسم شرطة المنطقة الشرقية أنه تم إلقاء القبض على امرأة قامت باختطاف طفلين قبل 20 عامًا.

وحول ملابسات الواقعة؛ أوضح المتحدث أن المتابعة الأمنیة لبلاغات فقد الأطفال حديثي الولادة أسفرت عن ضبط المرأة وھي مواطنة في العقد الخامس من العمر، بعد الاشتباه فيها بعد تقدمها بطلب لاستخراج

ھويات وطنیة لمواطنین اثنین.

وادعت المرأة في طلبها أن المواطنین لقیطان عثرت علیھما، وتولت تربیتھما والاعتناء بھما دون الإبلاغ عنھما، وقد رافق تاريخ إدعائها العثور عليهما تسجيل بلاغين في أحد المستشفیات بمدينة الدمام

كان الأول بتاريخ 14 ربیع الثاني 1417ھـ، والثاني بتاريخ 08 ربیع الثاني 1420ھـ.

اقراء ايضا :-

  • محمد ابن خاطفة الدمام معلومات جديدة لاتعرفونها عنه

  • اخبار خاطفة الاطفال اليوم .. تفاصيل الجديدة

خاطفة المنطقة الشرقية

فجّر زوج خاطفة الطفليْن مفاجأةً بكشفه عن وجود طفل ثالث مختطف لدى زوجته؛ التي تخضع للتحقيق بعد القبض عليها من قِبل شرطة المنطقة الشرقية.

وقال الزوج لقناة “الإخبارية”، إنه اكتشف أن ابنه نايف الذي استخرج له بطاقة أحوال وشهادة ميلاد ليس ابنه في الأصل، وذلك بعد إجراء التحليل؛ موضحاً أنها أحضرته وهو صغير ثم اختفى، ولم يشاهده إلا بعد 15 عاماً حيث تمّ استخراج الأوراق الثبوتية له.

وأضاف قائلاً: إن زوجته طلبت منه إضافة الطفليْن المختطفيْن غير أنه رفض؛ لتحاول بعدها إقناعه بأنهما لقيطان.

وكانت شرطة المنطقة الشرقية قد أعلنت القبض على امرأة اختطفت طفليْن قبل عشرين عاماً، وكشف متحدث الشرطة أن المرأة مواطنة في عقدها الخامس، وأن القبض عليها جاء بعد الاشتباه في المعلومات التي تقدّمت بها لاستخراج هويتين وطنيتين لمواطنيْن اثنيْن.

محامي خاطفة المنطقة الشرقية يفجر مفاجأة

في المقابل، فجر محامي السيدة فجر مفاجأة مساء الأربعاء خلال مداخلة تلفزيونية على “الإخبارية”

إذ أكد أن الشابين لا يزالان مقيمين في منزلها ويسعيان لإطلاق سراحها.

وأوضح المحامي عبدالعزيز الهاجري أن الشابين العشرينيين حضرا لمكتبه لتوكيله الدفاع عن السيدة والسعي لإطلاق سراحها.

إلى ذلك لفت إلى أن النيابة العامة تحقق في القضية، كاشفاً وجود معلومات قد تسهم في براءة موكلته، مثل تسجيلات كاميرات المراقبة في مستشفى الولادة بالدمام، حيث لا تنطبق مواصفات الخاطفة على مواصفات موكلته، على حد قوله.

يشار إلى أن وسائل إعلام محلية كانت أفادت سابقاً بأن الشابين خطفا في حادثتين منفصلتين، قبل أن يظهرا مجدداً وقد تجاوزا العشرين. ووفقاً لتلك التقارير، خطف أحد الطفلين من مدينة الدمام عام 1996، في حين خطف الثاني عام 1999، من مستشفى النساء والولادة بالدمام.