مريم خاطفة الدمام

مريم خاطفة الدمام .. نقدم لكم تفاصيل جديدة حول خاطفة الاطفال في الدمام والذي انكشف امرها قبل

ايام عن خطها لثلاثة من الاطفال واللذين عادوا الى احضان اهاليهم بعد غياب دام عشرون عاما .

هوية شريك مريم خاطفة الاطفال في الدمام

وفي تفاصيل خطيرة كشف عنها الصحفي أبو طلال الحمراني عن سر خطير في قضية “مريم” خاطفة أطفال الدمام، هذا السر يكمن في رجل يمني يدعى منصور بالأربعين من العمر

كان يقيم معها إلى أيامها الأخيرة، اختفى قبل إلقاء القبض عليه والأجهزة الأمنية في الشرقية تستنفر

حيث يعتقد بأنه الشريك الأول في خطف الأولاد

وأوضح الحمراني أن “منصور” اليمني كان يقيم وينام في بيت خاطفة الأطفال منذ 20 سنة، ولا يعرف

إذا كان زوجها شرعاً أو علاقة محرمة، بسبب أن مريم غير متزوجة في سستم أجهزة الدولة.

اقراء ايضا :-

  • معلومات جديده عن خاطفة الاطفال

  • مريم خاطفه الأطفال.. كيف عرف عائلة الموسي قصه ابنه الخنيزي

كيف تم اكتشاف شريك خاطفة الدمام؟

أكدت المصدر أن الشريطي “منصور” لم يذكر في جميع التحقيقات لكن المصادفة هي من كشفته بعد

دور بطولي من فتاة سعودية!!! فمن هي هذه الفتاة، وكيف كشفته؟؟؟

تتوالى البطولات النسائية في قصة الكشف عن قصة خاطفة الدمام فكانت البداية بموظفة الشؤون ايمان الفرشوطي، واليوم مراسلة قناة الإخبارية التي أجرت قبل أيام عملية تقصي للتفاصيل مع جيران “مريم” للقصة، واستغربت من ظهور شخصية لم يتم التطرق لها من قبل حتى من المخطوفين!!

وعندما توصلت مراسلة قناة الإخبارية معلومات عن اليمني “منصور” قامت بترتيب فريق عمل للذهاب إلى مقر عمله “الحراج” للتصوير وهو ما تم فعلاً اليوم، ووردت تلك المعلومات إلى رجال الأمن حيث قاموا بضبطه بعد لحظات من انتهاء التصوير.

قصة خاطفة الدمام مريم

قبل نحو عشرون عاما من الان تم تقديم شكوى باختطاف طفلان من مستشفي فى الدمام، الشكوى كانت من قبل أسرة العماري وأسرة أخري هي أسرة الخنيزي

وتم تقديم الشكوى على أساس اختطاف طفل الخنيزي من يد أمه التى ولدته حديثا واختطاف موسي الخنيزي التى كان يبلغ من العمر حينها الثلاث سنوات

هذا الامر جعل هناك ولع وخوف على الأطفال فى الدمام وانتشار قصص خطف الأطفال ما دب الرعب عند اهالى الدمام.

وبعد عشرون عاما تم الكشف عن خيوط جريمة الخطف عندما توجهت سيجده فى الخمسون من عمرها الى استخراج شهادة ميلاد لأبنائها احدهما فى سن العشرون والأخر فى سن الرابع والعشرون

وقالت إنهما لقيطان تم إيجادهما وربتهما والآن تريد استخراج شهادة ميلاد لهما، ولم يقتنع الموظفان فى قصة المرأة وتم إبلاغ الجهات المختصة وبعد التحقيق معها اعترفت أنها خطفتهما من مستشفي الدمام قبل عشرون عاما.