نايف القرادي ويكيبيديا

نايف القرادي ويكيبيديا .. نقدم لكم زوار ومتابعي موقع”القلعة” تفاصيل جديدة حول المختطف

نايف محمد القرادي .

حيث كان نايف القرادي مختطف لمدة عشرون عاما من قبل خاطفة الدمام “مرايم” والتى قامت النيابة العامة استدعائها للتحقيق معها .

من هو نايف محمد القرادي هو سعودي الجنسية من مواليد 1993 ميلادي في مستشفى القطيف

في المملكة العربية السعودية، وهو من أب سعودي وأم سعوديه وتم اختطافة من قبل امرأة سعوديه

وكان أول المختطفين السعوديين من قبل هذه المرأه، ويبلغ من العمر 27 سنة ولم يعرف من هم والديه الحقيقيين.

اقراء ايضا :-

  • نايف محمد القرادي .. قصة نايف القرادي الطفل المخطوف

  • مذهب عائلة القرادي .. تعرف على ديانة عائلة القرادي

  • قصه محمد القرادي .. الرواية الكاملة للمختطف الثاني محمد القرادي

قصة خاطفة نايف القرادي

تدعى الخاطفة مرايم خاطفة محمد العماري وموسى الخنيزي واسم خاطفة الأطفال في الشرقية

ومستشفى الدمام هي مريم م ع “حساوية” وتلقب (مرايم) أم محمد، كانت تسكن في حي 55

في الدمام مع زوجها الذي انفصل عنها قبل سنوات”بشكل غير رسمي”، من عائلة سعودية

محترمة جداً، وتسبب الخبر بصدمة كبيرة لعائلتها التي لم تكن تعلم ما قامت به مريم.

بدأت قصة الخاطفة مرايم قبل نحو 10 شهور حيث تم الاشتباه بالخاطفة وذلك بعد ان كانت تريد القيام باتخراج أوراق ثبوتية وشهادات ميلاد لمحمد العماري وموسى الخنيزي، مما سبب شك لدى الموظفين في الداخلية فاتصلوا بالجهات الرسمية، حيث كذبت الخاطفة عليهم بأنها التقطت ومن هنا بدأ الفحص الجيني الواراثي للشابين وتم التطابق مع محمد العماري ووالديه وكذلفك موسى الخنيزي مع والدته وبانتظار عودة والده من السفر، وقد اخضعت عائلة نسيم حبتور للكشف ولكن الكشف لم يثبت تطابق.

“مرايم” الخاطفة قامت بتسمية محمد العماري باسم “علي” وموسى الخنيزي باسم “أنس” وكانت تهتم بشؤونهم في مستشفيات خاصة لتقديم التطعيمات الصحية لهما، ويذكر بأن عائلة مرايم قاطعتها قبل سنوات لاكتشاف تعاملها بالسحر والشعوذة، ومرافقتها لبعض النساء من البشرة السوداء.

نايف القرادي يصدم الجميع ويكشف سر عن الخاطفة مرايم

كشف الشاب نايف القرادي  عن أن جميع ما يتم تداوله ويتضمن أن من قامت بتربيته هي من قامت بخطفه قبل ٢٠ عاماً، مؤكداً أن جميع ذلك لا يعدو كونه “كذباً”.

وقال: “شعوري عن عودتي إلى أسرتي في الوقت الحالي لا يوصف”، وحول دفاعه عنها أضاف: “كانت تعطيني أفضل أكل، ولم تبخل علي بشيء.. وكان يهمها سعادتي أنا”.

وحول معرفته عن أي تفاصيل أو معلومات عن الاختطاف في وقتٍ سابق، أفاد “لم أعرف بها من قبل أبداً”.

بدوره، ذكر خاله حسين القرادي لـ “اليوم” أنه تواجد مع ابن اخته يوم أمس، حيث يمر بوضع نفسي سيء نوعاً ما، موضحاً أن ما قامت به المرأة التي قامت بتربيته من تعامل حسن “أمرٌ يحسب لها”.

وأضاف أنهم في صدد تجهيز إجراءات الانتقال إلى مسقط رأسهم في الجنوب، حيث والدة نايف، للاطمئنان عليه، مؤكداً أنه لن يتم تعديل إسمه السابق بل سيبقى إسمه “نايف” كما هو، حيث سيتم النظر في أمر عمله الذي يرتبط بأحد الشركات بمدينة الدمام.