خاطفة موسى الخنيزي

خاطفة موسى الخنيزي .. نقدم لكم تفاصيل جديدة بشأن خاطفة اطفال الدمام والذي عاد لاهاليهم بعد حرمان عشرون عاما.

حيث قبضت النيابة العامة عى خاطفة الثلاثة اطفال واعترفت بارتكاب فعلتها الشنيعة امام النيابة العامة .

اعتراف جريء من خاطفة الدمام  موسى الخنيزي

كشفت المتهمة بخطف أطفال بالدمام قبل 23 عامًا، عن اعترافات خطيرة، مؤكدة أنها اعتادت على خطف الأطفال وأن أول طفل خطفته كان في عام ١٤١٤هـ.

وأوضحت المتهمة أن هذا المخطوف الأول كان ولدًا وسجلته باسم زوجها، مشيرة إلى أنها تكره البنات

ولذلك كانت دائمًا ما تفضل خطف البنين دون البنات.

اقراء ايضا :-

  • مريم خاطفه الأطفال.. كيف عرف عائلة الموسي قصه ابنه الخنيزي

  • جنسية موسى الخنيزي .. تعرف على الجنسية الاصلية للمختطف موسى الخنيزي

 زوج خاطفة الشاب موسى الخنيزي يكشف اسرار جديدة

كشف زوج خاطفة موسى الخنيزي ومحمد العماري، أسراراً جديدة حول القضية التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي منذ عدة أيام .

وقال زوج الخاطفة أن زوجته جلبت له طفل لتسجيله باسمه وأقنعته أنه طفله وبالفعل قام بتسجيله باسمه، مشيراً إلى أنها في أحد الأيام أخذت الطفل لكي تعطيه التطعيم وأختفت لمدة 15 عاماً .

وأوضح بحسب قناة الإخبارية السعودية، أنه عادت إليه بعد 15 عاماً تطالبه بتسجيل طفلين آخرين باسمه وهما “موسى الخنيزي ومحمد العماري”، ورفض ذلك وأخبرها بأن الأطفال ليسوا أطفاله من لحمه ودمه .

وأشار الرجل أن زوجته قالت له بعد ذلك أنهم لقطاء، ولكنه هجرها ولا يريد العيش معها .

عقوبة خاطفة الشاب موسى الخنيزي

وبالنسبة للعقوبة التي تنتظر خاطفة الأطفال، شدد المحامي خالد ابو راشد بأن جرائم خطف الأطفال تعد من جرائم الاعتداء على النفس وفيها عقوبات تعزيرية من سجن وجلد تصل لحد الحرابة، بحسب ما تطلبه النيابة وينطقه القضاء السعودي.

من جانبه، قال المحامي مصطفي البيابي بأن المشرع السعودي كلف النيابة العامة في تحريك الدعوى الجنائية تجاه الجاني (الخاطف) وذلك حرصًا على مصلحة الأسرة والمجتمع والأمن والاستقرار والاطمئنان لدى الشعب، منوهًا: للمحكمة أن تقضي على الفاعل في حالات الخطف بظروف مشددة أو مخففة ولا معقب عليها على أن تعلل سبب اختيارها جانب الشدة والتخفيف في حالة تنازل أصحاب الشأن متى توفرت أسباب تخفيف العقوبة هنا نجد بأنها تجيز للقاضي أن يخفف العقوبة وتسمى الأسباب المخففة التقديرية.

يشار إلى أن عائلة المخطوف محمد العماري أيضًا تنازلت عن القصية وسط مطالبة الشارع السعودي بمحاسبة وبعقوبات رادعة للمختطفين الأطفال.