خاطفة الدمام

خاطفة الدمام .. امس تم الكشف عن خاطفة ثلاث اطفال ومن ضمنهم موسى الخنيزي والذي عاد

الى احضان والديه بكل سرور .

والان سنتحدث في هذه المقالة عن معلومات جديدة خاصة بخاطفة الاطفال في الدمام .. كونوا معنا الان

في تفاصيل جديدة جمعناها لكم .

من هي فاطمة الحساوي خاطفة الدمام

من هي فاطمة الحساوي خاطفة الدمام والتي اشتهرت بشكل كبير من خلال خطف الأولاد

ولها العديد من القضايا في الخطف وإسمها مريم والتي تعرف في الدفاع مع جيرانها بإسم فاطمة الحساوية.

تفاصيل جديدة في قصة #خاطفة_الدمام “مريم” كان يعرفها جيرانها في حي المزروعية بمنطقة

الدمام بإسم فاطمة الحساوية، حيث تقيم في شقة بالدور الأرضي، وليس لها تواصل بجيرانها وغامضة.

خاطفة الدمام

قصة خاطفة الاطفال والتى أطلق عليها البعض خاطفة الأطفال مرايم أثارت جدلا واسعا في

المملكة بعد كشف تفاصيل اختطاف موسى الخنيزي ومحمد العماري والمخطوف نسيم حبتور

والمخطوف ابن القرادي والمخطوفة ابتهال المطيري والمخطوفة عبدالله الزهراني حيث ظهر

بان موسى الخنيزي ومحمد العماري كانا مخطوفين من فترة أكثر من عشرين عاما لدى خاطفة في الدمام تسمى ب”فاطمة الحساوية” وكما يطلق عليها البعض مرايم.

حيث سادت حالة من الفرحة والسرور لدى أهل المخطوف موسى الخنيزي بعد تأكيد فحص DNA للمختطف الذي كانت تسميه خاطفة الدمام مرايم أو الخاطفة فاطمة الحساوية باسم “أنس” حيث تم اختطافه عام 1420، ومن المقرر أن يتم تسليمه إلى اهله يوم الإثنين لوالده وهو من كبار تجار منطقة الشرقية في المملكة.

اقراء ايضا :-

  • خاطفة الدمام سنيه ام شيعية

  • جنسية موسى الخنيزي .. تعرف على الجنسية الاصلية للمختطف موسى الخنيزي

تواريخ خطف الأطفال

التواريخ التي كانت اختفاء الاطفال والتي قامت فاطمة الحساوية “مريم او مرايم” بقيامهم باختطاف الأطفال واختفائهم بدون ان يتم التعرف عليهم كما هو مبين معنا من خلال الصفحة العربية تابع.

الأول : القرادي بداية عام 1414 مستشفى القطيف

الثاني : العماري 24 ربيع الثاني عام 1417 مستشفى الدمام.

الثالث : نسيم حبتور عام 1417 كورنيش الدمام.

الرابع : موسى الخنيزي 1420 مستشفى الدمام .

معلومات عن مريم خاطفة أطفال الدمام

مريم خاطفة الأطفال أو كما يسموها جيرانها فاطمة الحساوية أو مرايم، وهي بالهوية اسمها مريم تسكن فى حي المزرعة فى الدمام فى طابق أول من احد مساكن الدمام، وقال الجيران أنها لا تتواصل مع احد من جيرانها واحد أبنائها واسمه محمد يعمل فى الجهات الحكومية، ولها بنت متزوجة فى مدينة الحفر وبنت أخري تعيش معها.

ولكن لا تظهر إلا ناذرا جدا للجيران حسب ما يرويه الجيران، والآن مريم تبلغ من العمر الخمسون عاما وما يزيد عن ذلك وهي في حالة سيئة جدا من حيث أنها مريضة جدا، وهذا الامر أدي الى إصرار المختطفان أن يتنازل والدهما عن الشكوى بحق مريم.

وكانت مريم أو مرايم كما يسموها الجيران قامت بخطف الطفل محمد العماري حديث الولادة بعد أن ذهبت لامه وقالت لها هل انتهي من إرضاع طفلك حتي يتسنى لي أن أنظفه من باقي الأوساخ، وفعلا أعطت ام العميري طفلها للسيدة وذهبت به ولم ترجع وبعد ربع ساعة سألت الممرضة والدة محمد العميري عن ابنها وقالت لها أنها أعطته لأحدي النساء لتقوم بغسله، مما جعل الممرضة تخبر إدارة المستشفي ومنذ ذلك الحين اختطف واختفي الطفل محمد العميري وتم العثور عليه بعد عشرون سنة والتعرف على مريم خاطفة الأطفال.